بحثت في كل مكان ...
وتهت بي الآلام ..
وغرقت في بحر الأحلام الزائف..
بحثت بي أوراقي ولم اجد غيره...
وفتشت في قاموس كلماتي..
عن معاني وجمل لكي اشكره..
فمهما عظمت معاني شكره..
لا تكفي..
فهو من احتضنني في كلماته..
بعدما تهت في أحزاني..
وحتى الامي..
وبعد ان رفعت راية الاستسلام...
حمل معي همومي.. وسمع شكواي..
رفض كثيرا ما كنت أقوله...
وحاول معي كثيرا لاغير طريق الحزن...
واعيش الحياة بحلوها..
كيف تكفي كلمة شكرًا ..
وهو من علمني كيف احكي..
و كيف اتخطى طريق الشوك!!
وكيف اقطف من دار الأمل..
ورود الحياة الجديدة..
فانا في الماضي لم اجد من يواسيني..
ولم اجد من احكي له الامي..
نظرت في عينيه احسست بالحياة..
وشعرت بقلبه الحنون .. وعقله الواعي..
اردت ان اشكره على طريقتي..
فحتى الكلمات لا تكفي لا شكره..
كيف لا اشكره وهو من نزع عن وجهي قناع الحزن..
وجعل من وجهي منارة تضيء كل مساء..
كيف لا اشكره وهو من تحملني ولم يضجر مني...
ولا من كلماتي ولا من الامي..
وحاول معي حتى نجحت..
كيف لا اشكره وهو من ساعدني لابني اساس الحياة..
وعلمني كيف اصعد الدرج خطوة خطوة.
علمني كيف أواجه المصاعب .. ولا استسلم عندما أقع...
كيف لا اشكره وهو من استمع الى كل ما قلته..
كيف لا اشكره وهو من مسح دمعتي من بعيد... بكلماته...
كنت احكي ويحكي...
اصمت واستمع...
كيف لا اشكره وهو من احترمني...
كيف لا اشكره ولا يوجد في الكون غيره يسألني...
كيف لا..
وهو من صميم قلبه علمني..
معنى الحياة..
كيف لا..
وهو من مسك بيدي ..
وانقظني من قاع البئر ..
كيف لا وهو حمل أسراري على أكتافه..
ولم اسمع منه كلمة مللت.. او تعبت..
كيف لا اشكره..
وهو من سار معي طوال الطريق..
ولم يقطعني..
هل يكفي الشكر !!!
مهما تكلمت لا تكفي الكلمات لشكره..
ومهما ابتسمت لا تكفي الابتسامة لشكره..
ربما تكون بنظره افضل شكر له...
هو ان اكون كما ارادني..
قوية.. لا تهمني الصعاب...
وأملك الجرأة لأقول كل شيء..
أنا حقا اشكره
وتهت بي الآلام ..
وغرقت في بحر الأحلام الزائف..
بحثت بي أوراقي ولم اجد غيره...
وفتشت في قاموس كلماتي..
عن معاني وجمل لكي اشكره..
فمهما عظمت معاني شكره..
لا تكفي..
فهو من احتضنني في كلماته..
بعدما تهت في أحزاني..
وحتى الامي..
وبعد ان رفعت راية الاستسلام...
حمل معي همومي.. وسمع شكواي..
رفض كثيرا ما كنت أقوله...
وحاول معي كثيرا لاغير طريق الحزن...
واعيش الحياة بحلوها..
كيف تكفي كلمة شكرًا ..
وهو من علمني كيف احكي..
و كيف اتخطى طريق الشوك!!
وكيف اقطف من دار الأمل..
ورود الحياة الجديدة..
فانا في الماضي لم اجد من يواسيني..
ولم اجد من احكي له الامي..
نظرت في عينيه احسست بالحياة..
وشعرت بقلبه الحنون .. وعقله الواعي..
اردت ان اشكره على طريقتي..
فحتى الكلمات لا تكفي لا شكره..
كيف لا اشكره وهو من نزع عن وجهي قناع الحزن..
وجعل من وجهي منارة تضيء كل مساء..
كيف لا اشكره وهو من تحملني ولم يضجر مني...
ولا من كلماتي ولا من الامي..
وحاول معي حتى نجحت..
كيف لا اشكره وهو من ساعدني لابني اساس الحياة..
وعلمني كيف اصعد الدرج خطوة خطوة.
علمني كيف أواجه المصاعب .. ولا استسلم عندما أقع...
كيف لا اشكره وهو من استمع الى كل ما قلته..
كيف لا اشكره وهو من مسح دمعتي من بعيد... بكلماته...
كنت احكي ويحكي...
اصمت واستمع...
كيف لا اشكره وهو من احترمني...
كيف لا اشكره ولا يوجد في الكون غيره يسألني...
كيف لا..
وهو من صميم قلبه علمني..
معنى الحياة..
كيف لا..
وهو من مسك بيدي ..
وانقظني من قاع البئر ..
كيف لا وهو حمل أسراري على أكتافه..
ولم اسمع منه كلمة مللت.. او تعبت..
كيف لا اشكره..
وهو من سار معي طوال الطريق..
ولم يقطعني..
هل يكفي الشكر !!!
مهما تكلمت لا تكفي الكلمات لشكره..
ومهما ابتسمت لا تكفي الابتسامة لشكره..
ربما تكون بنظره افضل شكر له...
هو ان اكون كما ارادني..
قوية.. لا تهمني الصعاب...
وأملك الجرأة لأقول كل شيء..
أنا حقا اشكره