ب:من كان ذاك...يعرفني...من بين ورود الكون يقطفني...عشقت الحرف كعشقي للورود...تحداني...فزرعت حديقة ملونة..فمن انت حتى تقطفني...!!هل أنت من تتحداني؟!
ع: انا من سيسقي ورودك باجمل كلماته،انا من الشعر زين حياته،وللشعري رونقه وحلاته،لن اقطفك لانك اجمل وردة في حياته.
ب: أنا من زرعت تلك الورد ملونة...ومعزوفة على موسيقى المعاني مرنمة...أنا...من جعلتُ من أوراق أزهاري...حديقة أخط عليها كلماتي...فإن داوتني...ستكون...أجمل حديقة...ألون...
ع: انت بالشعر الك كيانك،وانا كمان الي كياني.وبتكتبي من قلبك وحنانك،ونا بكتب اجمل المعاني.اجا مين يخسرك بزمانك،بكل روح رياضية وحناني.
ب: أنا تعلمت الشعر..في مدرسة...أناملها انزرع القلم...ومن نظرات عينيها اخترت الحروف...أنا من تلعمت الشعر في قرية بابها عينيها...وحراسها شفتيها...أنا من تعلمت ...الشعر في مدينة احلام..بعيدة عن الاوهام...فكيف لك ان تتحدى..من زُرعت في عروقه الكلمات...!
ع: انت تعلمت الشعر وعلي خلق الشعر معه في فطرته،الاقلام والحروف والاوراق والمعاني حبتته،وشعره له رونقه وطلته،وما رح تقدري لعلي بالشعر وهو في قوته
ب: لم اقصد..تعلمه دروساً...فأنا من مزجت حروف الحياة في قصيدة شعرية...تحمل كلمات لا يمتلكها أي كان....أنا من رسمت بحروفي صورة لمعنى الحياة ...الحقيقية...نعم أنا من تعلمت الشعر...في الحب والعشق...والأمل..نعم أنا من أتقنت فن الكتابة ..بعيداً عنك..ولكن قربية من عالم المعاني..
ع: مهما تعلمت حتى تصيري قدي بدك كتير،لانو انا بالشعر امير،وشعرك بالنسبة لشعري بعدو صغير،شعرك مقبول بس بعدو فقير،بس انك تخسريني هيدا حلم الك على السرير.
ب: مهما كتبت أنت...أنت ...لن تصل الى تلك المشاعر التي...أعيشها...عندما أكتب
ع: انا مش عم قصايدك مش حلوين،وما حدا بقول عن زيتاتو عكرين،ويلي بدو يتحدى ابو عليش،بدو يكون من الخسرانين
ب: هالشي لا تحلم في ولو كنت نزار قباني ...حروفي أنا...بتساوي ربع حروفك...المليانة قسى وتعتير هههههه
ع: انا بفتخر اذا كنت بمستوى نزار قباني،,يا بتول الايام صارت جاييه،وانت شعرك ما بيسوى دبباني،ومعاش تخبصي بالصحن والكباييه.هه هه هه ه
ب: لا تحول الكلمات والحروف..الى عالم بعيد كل البعد عن حروفنا عادة
ع: يا بتول الشعر ما بدو تعصيب، خلق للجمال وكل حبيبة وحبيب،وهلق انت طعنتيلي شعري،وصار بدو مستشفى وتقطيب.هه هه هه هه.wa we
ب: اي تكرم ببعتلك مع حروف السلامة سيارة اسعاف!! ما بقى شعر!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق