شوقي لك يأسرني

أنا....
والشوق ذاك يأسرني....
ويأخذني الى عالم الأحلام...
فأعدُّ كل ثانية...وكل دقيقة والأيام...
وأتمنى مع كل لحظة أن تعودي لا فقط كالأوهام...
أنا...
والحب نسير في شوق الكلمات...
فأكتب لك وهل أظنك تقرأين...
وهمت ربما وعشت وهم الذكريات...
أحبتتك نعم فشكرا لحب ..راحلٍ...
فشكرا لقلبك الباسم..
أنا....
والحروف دوما تأسرني....
عشت رونق الكلمات...
فهل أجمع من ذكراك أحلاماً...
ومع الأيام آمالاً...
أنا....
من كتبت قصيدة عنوانها انت...
فهل تكونين...لي بعد الحلم ذاك...
انساناً...!!!
حقيقياً...!
ب.ف